نطالب بالحقيقة كل الحقيقة Nous voulons connaître la vérité, toute la vérité

3
4115

نحن قوم نتنازل عن بعض حقوقنا

Vérité et intérêt

ونرفع شـأن كل من يـقـصد ديارنا

لكننا لا نـسـمـح في كافـة حـقـوقـنا

حتى لا يـنـقـلـب الـمـغـرور عـلينا

                                       (يوسف أوقاسي)

الحقيقة لا تسئ أبد للقضايا العادلة  (غاندي)

بــيــان

إن التجربة الإنسانية عبر العصور علمتنا أن الطغاة والوصوليين وذوي المصالح الضيقة على حساب الشعوب والأمم يحاولون دائما تزييف التاريخ والأحداث. لقد سودوا الأبيض وبيضوا الأسود واظهروا الجبار وديعا والضحية فرعونا، لكن لمدة محددة، لأن الحقيقة تطفو دائما كالزيت على الماء طال الزمن أو قصر.

وهذه التجربة لا تستثني القضية الأمازيغية في بلادنا. فرغم مرور ستة وثلاثين سنة عن الربيع الأمازيغي ورغم شرعية هذه القضية وهذا المطلب الشعبي السلمي الذي كان السبب المباشر والغير مباشر في كسر غول الخوف وتشجيع سكان بقية مناطق الجزائر وحتى بلدان شمال إفريقيا للمطالبة بحقوقهم وبالديمقراطية عامة، فالنظام الحاكم لا يزال على نهجه المعهود في تعتيم هذا الحدث العظيم ناسيا التجربة الإنسانية المذكورة أعلاه.

بما أن أصحاب القرار في دربهم ماضون فمن واجبنا الصمود والوفاء بالعهد ومواصلة النظال السلمي في نهج الذين ضحوا من أجل هذه القضية والتذكير ببعض الحقائق حتى ولو كانت مرة والنظر بعين ناقدة وبكل شجاعة للحالة المزرية التي وصلت إليها منظقة القبائل. إنها لحالة تستدعي الخوف والقلق لأنها منعت هذه الناحية من لعب دورها الريادي المعهود، حيث كانت دائما وابدا قاطرة النضالات السلمية من اجل السيادة والإرادة الشعبية للجزائر واليوم لم تعد كذلك.  

التاريخ علمنا بأن كل ما يبنى على التزوير والباطل نهايته الزوال والاندثار أما الحقيقة فرغم مرارتها فعاقبتها دائما تحرير العقول من الغش والكذب والمكر وإخراج ذاكرة الشعوب والأفراد من النسيان واعادة الضالين إلى رشدهم كما أنها لا ترحم أهل الخبث والخيانة والمكر.

 إن كنا بالأمس نضيع طاقاتنا في محاولة إحياء الأحلام البائدة المفقودة الزائلة، فاليوم يستلزم علينا أن ننطلق في بناء أحلام جديدة غير وهمية على حسب مقولة مولود معمري: « لا يمكن إحياء الأفق الضائعة ولكن يجب وضع أفق جديدة »

إن النظام الشمولي والجريمة المنظمة ومافيا الأموال القذرة في بلادنا شجعت الرداءة والسفاهة والفساد والإيمان بالأوهام، فانجبت تحالفات غير طبيعية وتمثيل سياسي لا صلة له بالواقع بتاة لأنها مرهونة بالأجندة الانتخابية للنظام القائم والمصالح الشخصية الضيقة.

وفي صدارة ضحايا هذا النهج المافياوي: اللغة الأمازيغية التي تم ترسيمها ترسيما أعرج، فقد فصلوا روحاها عن جسدها هذا الروح الذي هو الهوية الأمازيغية الأصلية الأصيلة للشعب الجزائري وقرروا إبعادها عن المؤسسات الرسمية للدولة الجزائرية وغيبوها في الثوابت الوطنية.

لكن هيهات، لأن تفاهم الذئاب في الليالي الحالكة لن تتمكن أبدا من تعتيم ألوان الربيع الأما زيغي وتقديمها قربانا للألعاب القذرة المبرمجة لأن لبها تاريخنا وثقافتنا، وروحها هويتنا، وبعدها ديمقراطي سلمي وإنساني. كما انه حدث عظيم في تاريخ منطقة القبائل والجزائر وشمال إفريقيا عامة يستحيل نسيانه أو وأده.

إن شباننا وشابتنا المتشبعين بالوعي الثقافي والسياسي جعلوا تاريخنا يلتقي ويتصالح مع ذاكرتنا وأثبتوا أن مسألة الهوية مدونة في عمق النضال الديمقراطي وتعد حجر الزاوية لبناء مجتمع إنساني قوي ومتماسك يستطيع أن يعيد الدول المغتصبة إلى شعوبها.

إن ديمومة الإحتفال السنوي بالربيع الأمازيغي أكثر من ضرورة. فكل عام تقوم هذه الذكرى بتثبيت وتمتين القيم المغروسة في كل واحد منا. القيم المنبثقة من جذور أصالتنا التي لا ترهن ولا تباع ولا تشترى بكنوز الأرض جمعاء ناهيك عن المناصب البخساء التي لا تمثل في شيء اهل الشرف والهمم التي ما هي إلا تمثيل كاريكاتوري فولكلوري يحصر النضال الديمقراطي في معارضة مهيكلة راضخة منبطحة للنظام القائم.

شعارنا الأبدي هو: « في الاختلاف رحمة » فالأفراد والجماعات أحرارفي تصرفاتهم وتفكيرهم وطريقة قراءتهم للحالة السائدة، لكن لهذا الإختلاف خط أحمر يمنع تجاوزه ألا وهو إسالة دماء الأبرياء وتقديم الحقيقة والعدالة كأكباش فداء لإغراءات شيطانية. فذاكرتنا ليست بقصيرة ويقظتنا الابدية بالمرصاد وعزيمتنا الفولاذية حارسة الديار.  لذا، 

  • نطالب بالحقيقة كل الحقيقة عن خفايا تغيير مسار المقاطعة المدرسية أو بما يعرف بإضراب المحفظة سنة 1994.
  • نطالب بالحقيقة كل الحقيقة عن اغتيال المناضل الرمز معطوب لوناس. الجريمة التي ارتكبت في مرحلة ما يسمى « بمرحلة ما تبقى من الإرهاب » من الإرهاب البيداغوجي.
  • نطالب بالحقيقة كك الحقيقة عن الخطة الجهنمية القاتلة المطبقة في منطقة القبائل التي نتج عنها ما يسمى الربيع الأسود.
  • نطالب بالحقيقة كل الحقيقة عن ظروف اغتيال 127 شاب في مقتبل العمر بمنطقة القبائل عام 2001 وأياديهم فارغة.
  • نطالب بالحقيقة كل الحقيقة عن الضحايا الأبرياء بمنطقة مزاب.
  • نطالب بالحقيقة كل الحقيقة عن اغتيال و200000 عبر التراب الوطني ومصير20000 مفقود.

كما ذكر آنفا، يستحيل بناء الوطن الذي نحلم به والغد المشرق الذي سيعيد الأمل لشبابنا الميؤوس دون إخراج هذه الحقائق إلى النور التي ما جزء من بين الحقائق الأخرى التي يجب نفض الغبار عليها.

على غرار دول شمال إفريقيا فإن خطر الاندثار والزوال يهدد كيان الدولة الجزائرية بكامله. ولتجنب هذا الدمار والخراب يتحتم علينا استرجاع ثرواتنا على كافة الأصعدة وفرض على النظام القائم بديلا ديمقراطيا يعيد الأمل لفاقديه، وخيارنا الوحيد هو جمع شملنا وطاقاتنا وتقبل بعضنا البعض وتجاوز اختلافاتنا ونزاعاتنا ان أردنا بناء اتحاد شمال إفريقيا للشعوب.

الـمـوقـعـون:

  1. الدكتور سعيد خليل: معتقل سياسي سنة 1980 وامين عام سابق للأففاس (FFS)
  2. رشيد ايت وكلي: معتقل سياسي سنة 1980 ومعلم متقاعد
  3. شميم مقران: معتقل سياسي سنة 1980 وكاتب
  4. محمد نايت عبد الله: معتقل سياسي سنة 1980 ومتقاعد في قطاع الصحة
  5. الدكتور صادق سعيد: طبيب
  6. سعيد بوخاري: متقاعد في التعليم
  7. محي الدين اوفرحات: استاذ ومسؤول سياسي في المهرجر
  8. الدكتور حميد سالمي: معالج نفساني
  9. فتيحة بن عبد الوهاب: رئيسة جمعية
  10. الدكتور اعمر طالب: طبيب
  11. شامي أبرانيس: كاتب ومؤلف
  12. صالح ايت غربي: أستاذ جامعي وفنان
  13. سماعيل العمروسي: مهندس متقاعد ومناضل عن حقوق الإنسان
  14. علي ايت جودي: صحافي وإطار جمعاوي
  15. إسعد أقنين: إطار جمعاوي
  16. سالمة بوكير: إطار في القطاع الخاص ومسؤولة سابقة في النقابة
  17. صادق حجو: إطار جمعاوي
  18. مدور مجيد: متقاعد
  19. طبيش ناصر: رئيس سابق لبلدية اث ياني
  20. محمد جبوري: رئيس سابق لبلدية تيزي نتلاثة
  21. طاهر سي سرير: نقابي
  22. صيد قاسيوي: مهندس بكندا
  23. قايا محمد: مؤلف
  24. حميد أعراب: صحافي
  25. ايت عبد المالك سعيد: تاجر
  26. بلعيد نايت محند: استاذ
  27. مواسي العربي: متقاعد في التعليم
  28. حبيب يوسف: رئيس جمعية قدماء أكاديمية أقراو إمازيغن
  29. طالبي صالح: استاذ
  30. سعيد شماخ: أستاذ في جامعة مولود معمري بتيزي وزو
  31. عادل عمراني: موسيقار
  32. علي سيني: مقتصد
  33. حسن لوصيف: صحافي
  34. بوزيدي ناصر: متقاعد في التعليم
  35. رابح مصطفى: إطار في النقابة
  36. حدادو حميد: موظف
  37. صفيان موالي: حرفي في الصياغة

__________________________________

Ciu nettɛaddi fell-as
A w ibɣun ad yess yimɣu
Ma d aas ur-t-neǧǧaǧa
ammar w itteddun meɣṛu
Youcef Ou Kaci.
 
« La vérité ne porte jamais préjudice à une cause juste »
Gandhi
 
DECLARATION
 
L’histoire est faite de vérités face auxquelles aucune manipulation, aussi sophistiquée soit-elle, ne peut résister. Car, soumis à l’épreuve du temps, le mensonge finit toujours par se trahir.
En   ces   jours   où   nous   célébrons   le   36ème anniversaire   du   Printemps Amazigh,   il  nous  est   important   de   nous   remémorer   les   sacrifices consentis par celles et ceux qui ont fait de la cause amazighe la plus belle promesse   d’un  printemps  démocratique   en   Algérie  et  dans  l’espace  de l’Afrique du Nord.
Cependant,   il   nous   appartient,   aujourd’hui,   d’œuvrer   à   la   réalisation   de cette promesse. Par fidélité à cette cause, il est de notre devoir de nous rappeler certaines vérités et de poser un regard critique sur la situation qui   prévaut,   actuellement,  en   Kabylie.   Une   situation   des   plus   critiques l’empêchant de renouer avec son rôle historique de locomotive du combat pacifique pour la réhabilitation de la souveraineté populaire en Algérie.
S’astreindre au devoir de vérité fait, parfois, mal. Seulement, la vérité agit toujours   dans   le   sens   de   libérer   les   consciences   du   mensonge,   les mémoires (individuelles et collectives) de l’oubli et  le rêve de tous  ses faux-semblants.
Aujourd’hui,   au   lieu   de   perdre   notre   énergie   et   notre   temps   à   vouloir ressusciter les rêves perdus de leurs cendres, il nous est impératif de nous lancer dans la construction de nouveaux rêves.
Comme le disait Mouloud Mammeri : « On ne ressuscite pas les horizons perdus. Ce qu’il faut, c’est définir les horizons nouveaux. »
La recherche du rêve perdu ne peut avoir d’autre rôle que celui de nourrir l’illusion   de   le   retrouver.   Soumise   à   l’égoïsme   d’une   représentation politique   conditionnée   par   l’agenda   électoral   du   régime totalitaire -dont le crime organisé et  la mafia de l’argent sale font la pluie et le mauvais temps en Algérie- et à son discours aliénant,   cette   illusion   favorise   la   multiplication   des   arrangements   de l’ombre   et   des   alliances   contre   nature   auxquels  nous   assistons aujourd’hui.
En conséquence, la langue amazighe a fait les frais de ces arrangements   ayant   abouti   à   une   officialisation   factice   sujette   à   une remise en cause au gré de nouveaux rapports de force.
Ces   noces   de   loups   qui   habitent   la   nuit   ne   peuvent,   en   aucun   cas, subtiliser   à   notre imaginaire social et à notre  conscience  collective   les   couleurs   du Printemps Amazigh. Aussi, elles ne peuvent nous priver de sa dimension démocratique, en la sacrifiant à des jeux de hasards programmés.
Le printemps Amazigh constitue, pour nous, un événement majeur dans l’histoire de la Kabylie, de l’Algérie et de l’ensemble de l’Afrique du Nord.
Ce rendez-vous où notre histoire a retrouvé   sa   mémoire  grâce   à   la   mobilisation   d’une   jeunesse   dont   la conscience a été forgée par une prise en charge intellectuelle, culturelle et politique sans relâche, a montré que la question identitaire est inscrite au cœur   du   combat démocratique   pour   une   construction   humaine   d’une citoyenneté transcendante permettant de rendre les Etats nord-africains à leurs peuples.
La   célébration   annuelle   de   ce   printemps   ne   saurait  faire
abstraction   de  ces valeurs  qu’il  a  enracinées  en  chacun   de nous.   Des valeurs qui ne peuvent être marchandées  sous   forme   d’un   carriérisme    réduisant   la politique   à   une   représentation   caricaturale   ou   d’une   multi-polarisation folklorique   encageant   le   combat   démocratique   sous   l’étiquette   d’une opposition organique.
La différence est source de richesse. En ce sens, chacun est libre d’agir selon  ses convictions, sa condition et sa propre lecture de la situation.
Seulement, quand le différend est maculé de sang, de là à lui sacrifier la vérité et la justice pour le faire cesser, il n’y a qu’un pas à franchir.
Ce   pas,   nous   refusons   de   l’effectuer.  Les   collisions   provoquées  de   nos mémoires   collectives   n’auront   pas   raison   de   notre   lucidité,   de   notre vigilance et de notre détermination.
Nous voulons connaître la vérité, toute la vérité, rien que la vérité sur le détournement du boycott scolaire de 1994.
Nous voulons connaître  la vérité, toute la vérité, rien  que la vérité sur l’assassinat   de   Matoub   Lounès   commis,   rappelons-le, durant   la   phase   « résiduelle »   du   « terrorisme   pédagogique »
Nous voulons connaître la vérité, toute la vérité, rien que la vérité sur la stratégie  du chaos local appliqué  dont  la   première phase expérimentale a été menée en Kabylie, en 2001, donnant lieu à ce qui est appelé « le printemps noir ».
Nous voulons connaître la vérité, toute la vérité, rien que la vérité sur le massacre des 127 martyrs de la Kabylie en 2001, les martyrs du M’zab, les 200 000 morts de l’ensemble de l’Algérie et les 20000 disparus.
C’est   au   prix   de   ces   vérités,   parmi   tant   d’autres,   que   nous   pourrons construire   un   nouveau   rêve   et   renouveler   notre   être   dans   le   langage humain.  Un renouvellement à  même de nous  permettre  d’engager une nouvelle construction de notre citoyenneté.
Aujourd’hui   notre   pays   est   dans   une   impasse  qui le menace  d’une désintégration dont  l’onde  de  choc risque   de se  propager à l’ensemble des Etats nord-africains.
Pour sortir de cette impasse, il nous est impératif d’abattre nos propres frontières cognitives, de transcender nos limites, d’employer nos énergies à la mobilisation de nos richesses   populaires,   d’opposer   une   solidarité   citoyenne agissante aux interdits du régime pour lui substituer  une alternative   démocratique   porteuse   de   l’espoir   de   construire   une Confédération nord-africaine des peuples.
 
Les Signataires :
 
Dr Said Khelil : Ancien détenu Politique et ex secrétaire général du FFS.
Rachid Ait Ouakli : Ancien détenu politique enseignant en Retraite.
Chemim Mokrane : Ancien détenu politique et écrivain.
Mohamed Nait Abdelah : Ancien détenu Politique et retraité de la santé.
Dr Sadeg Said : Médecin.
Said Boukhari : Retraité de l’enseignement.
Mahieddine Ouferhat : Enseignant responsable politique à l’immigration.
Dr Hamid Salmi : Thérapeute, formateur  Ethnopsychiatrie.
Fatiha Benabdelouhab : Association Femmes-Pluri-Elles, entraide et Solidarité.
Dr Amar Taleb : Médecin.
Shamy les Abranis : Auteur compositeur.
Salah Ait Gherbi : Professeur universitaire et auteur compositeur.
Smail Lamrous : Ingénieur Retraite, militant des droits de la personne humaine.
Ali Ait Djoudi : Journaliste, cadre Associatif.
Essaid Aknine : Militant des causes démocratiques.
Salma Boukir : Cadre dans le privé et ancienne responsable syndicale.
Sadek Hadjou : Cadre Associatif.
Meddou Madjid : Retraité.
Tabèche Nacer : Ancien Maire d’Ath Yenni.
Mohamed Djebouri : Ancien Maire de Tizi N’Tleta.
Tahar Si Serir : Syndicaliste.
Cid Kaciouii : Ingénieur à Alberta au Canada.
Gaya Mohamed : Ecrivain.
Hamid Arab : Journaliste.
Ait Abdelmalek Said : Commerçant.
Belaid Nait Mohand : Enseignant.
Mouaci Larbi : Retraité de l’enseignement.
Habib Youcef : Président de l’Association des Anciens de l’Académie Berbère.
Talbi Salah : Enseignant
Said Chemakh : Professeur à l’université « Mouloud Mammeri » de Tizi- Ouzou.
Haddadou Hamid : Fonctionnaire –
Bouzidi Nacer : Retraité de l’Éducation –
Adel Amrani : Musicien.
Ali Sini : Gestionnaire.
Bouzidi Nacer : Retraité de l’enseignement.
Rabhi Mustapha : Cadre Syndicale
Sofiane Moali : Artisan bijoutier.
Hacène Loucif : Journaliste.
 
 

3 Commentaires

  1. Nous voulons connaître la vérité, toute la vérité, rien que la vérité sur:
    – Les sommes faramineuses qui ont disparu depuis 2000
    – Les biens immobiliers des hommes politiques et militaire qui se sont enrichis sur le dos du peuple ces derniers années.
    – Qui recrute les présidents algériens et les pousses à démissionner (Zeroual , Chadli) , ou à les assassiner en directe (Boudiaf) , ou a les utiliser en faisant fi de l’éthique et de la morale même s’ils sont impotents aphasiques , amnésiques et inapte à présider (Bouteflika)entre nous il n’a que ce qu’il mérite.
    – Qui est responsable de la déliquescence de l’état, du bradage de l’économie nationale , de la disparition de la souveraineté nationale ….
    – sur la nouvelle feuille de route qu’on prépare à ce pays, de la Kabylie à Ghardaia et du Sahara au Tell.
    Entre nous, la majorité du peuple connait la VÉRITÉ et sachant qu’ils n’oseront jamais le reconnaitre car ils ne connaissent point l’honneur, ni de dignité, comme le sont les vrais PARRAINS… une chose est sur ce ne sont pas des algériens AUTHENTIQUES.

  2. Dans mon carnet d’exil, j’ai écrit un jour une citation dont j’ai omis de dire l’auteur: ((Deux études seulement sont importantes : l’éloquence et la vérité. La vérité, pour donner le fondement solide à l’éloquence et bien disposer notre vie ; l’éloquence, pour la conduite des autres hommes, et la défense de la vérité)). Or le meilleur usage de l’éloquence est de mettre la vérité en son jour, et de persuader aux autres ce qui leur est nécessairement utile. Et qui aime la vérité a le courage de la regarder en face. L’une des vérités aussi vraie que céleste est que dans ce pays, c’est le locataire qui prend les commandes, et le propriétaire pour nettoyer le plancher dans l’espoir de retrouver son bateau!

LAISSER UN COMMENTAIRE

S'il vous plaît entrez votre commentaire!
S'il vous plaît entrez votre nom ici